عاجل:

الأمم المتحدة و"اليونيسيف" تستنكران "مذبحة" تكساس

الخميس ٢٦ مايو ٢٠٢٢
٠٨:٢٠ بتوقيت غرينتش
الأمم المتحدة و أعربت الأمم المتحدة ومنظمة "اليونيسيف" للطفولة عن استنكارهما لحادث إطلاق النار الجماعي على المدرسة الابتدائية في أوفالدي بولاية تكساس الأمريكية، الذي راح ضحيته 19 طفلا.

العالم - الأميركيتان

وفي بيان للمتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، قال: "أعرب الأمين العام عن صدمة وحزن عميقين لنبأ إطلاق النار الجماعي الشنيع على المدرسة الابتدائية في أوفالدي بولاية تكساس"حسب "UN NEWS".

وأضاف: "إنه لأمر مؤلم بشكل خاص أن معظم الضحايا من الأطفال"، معربا عن خالص تعازيه لأسر وأحباء الضحايا وللمجتمع بأسره.

وفي بيان آخر، قالت المديرة التنفيذية لليونيسيف، كاثرين راسيل: "مرة أخرى، تعرض الأطفال للهجوم والقتل على مقاعد المدرسة – المكان الوحيد خارج منازلهم حيث يجب أن يكونوا أكثر أمنا. هذه المرة حدث ذلك في أوفالدي بتكساس".

وأشارت إلى أن ضحايا الهجوم الذين خرجوا صبيحة ذلك اليوم متوجهين إلى المدرسة لن يعودوا أبدا إلى عائلاتهم، وقالت: "سيتحمل العديد من الأطفال والمدرسين وموظفي المدرسة الذين شهدوا المذبحة ندوبا نفسية وعاطفية طيلة بقية حياتهم".

وحذرت راسيل من احتمالية تكرار هذه الحوادث، مشيرة إلى أنه: "بالأمس حدث ذلك في تكساس. في أي مكان سيحدث المرة المقبلة؟ لقد شهدنا هذا العام بالفعل هجمات مروّعة على المدارس في أفغانستان وأوكرانيا، والولايات المتحدة، وغرب إفريقيا، وخارجها".

0% ...

آخرالاخبار

عمدة موسكو: اعتراض طائرتين مسيرتين أثناء اقترابهما من العاصمة


طائرات مسيرة تابعة لقوات الدعم السريع استهدفت مواقع في مدينة كادقلي عاصمة ولاية جنوب كردفان


جيش الاحتلال الإسرائيلي: إصابة ضابط في انفجار عبوة ناسفة بمركبة في رفح


أردوغان: "إسرائيل" لا تلتزم باتفاق وقف إطلاق النار وتعرقل دخول المساعدات إلى قطاع غزة


أردوغان: سنقوم بالكشف عن نتائج التحقيق في سقوط الطائرة الليبية بمجرد الحصول عليها


الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان": بدأنا التحقيق في حادثة تحطم الطائرة التي كانت تقل رئيس الأركان الليبي ومرافقيه


قوات الاحتلال الإسرائيلي تعزز وجودها في قاعدة عسكرية مستحدثة في تل الأحمر بريف القنيطرة الجنوبي


الأدوية الإيرانية.. التقدم العلمي يصنع المعجزات


قيادي في حماس: منطق تسليم السلاح مرفوض من أساسه


2025 العام الأكثر حساسية للفلسطينيين في الضفة الغربية