عاجل:

التمساح العملاق الغامض.... هل أكل 300 شخص؟

الأحد ٢٧ نوفمبر ٢٠٢٢
٠٤:٣٤ بتوقيت غرينتش
التمساح العملاق الغامض.... هل أكل 300 شخص؟ نشرت  صحيفة "ديلي ميل" البريطانية قصة التمساح البوروندي "غوستاف" الذي أكل أكثر من 300 شخص.

العالم - منوعات

وقالت الصحيفة إن الغموض يحيط بالتمساح العملاق، ويقال إنه تمكن من الهرب من "الاعتقال" لسنوات على الرغم من الجهود التي بذلها الصيادون لمنعه من القتل مرة أخرى.

وذكرت أن التمساح الذي يبلغ ارتفاعه 20 قدماً ويزن قرابة طن والمعروف باسم "غوستاف"، أرهب السكان المحليين في البلدات القريبة من بحيرة تنجانيقا وبوروندي وشرق أفريقيا لسنوات وأصبح جزءا من الفولكلور المحلي.

وقال الخبراء إن غوستاف قد يكون عمره 100 عاماً، على الرغم من أن آخرين يجادلون في أنه من المرجح أن يكون عمره حوالي 60 عاما بسبب بقاء قوس أسنانه سليما.

وتعود سجلات هجماته على الأشخاص الذين يعيشون على الشواطئ الشمالية الشرقية لبحيرة تنجانيقا إلى عام 1987، وفقا لما ذكرته "ناشيونال جيوغرافيك".

وفي حين أنه من المشكوك فيه أن يكون تمساحاً واحداً مسؤولاً عن مئات الوفيات هذه، إلا أن تقارير شهود العيان توجه أصابع الاتهام لـ"غوستاف"، مشيرين إلى أنه أصيب في إحدى المرات بـ 3 طلقات نارية، وكلها باءت بالفشل في قتله بما في ذلك أفخاخ نصبت له واصطادت تماسيح أصغر.

وكان هناك إدعاء بأن التمساح غوستاف Gustave قُتل في عام 2019، لكن لم يظهر أي دليل منذ ذلك الحين، ما جعل الناس يخشون من أن المخلوق الغامض لا يزال يتربص في النهر.

كلمات دليلية
0% ...

آخرالاخبار

قيادي في حماس: انفجار رفح نجم عن قنابل زرعتها "إسرائيل" والحركة أبلغت الوسطاء بذلك


كتلة حزب الله بالبرلمان اللبناني: ندعو الحكومة إلى اتخاذ إجراء حازم لدفع "إسرائيل" إلى تنفيذ ما عليها دون مراوغة


عراقجي: مد يد الدبلوماسية لا يعني إرسال القاذفات ثم التباهي بفشلها وتصويرها كنجاح


عراقجي: تعريف الولايات المتحدة الجديد للدبلوماسية هو أن تتخلى إيران عن حقوقها وهذا إملاء وفرض وليس تفاوضاً


الأمن الفيدرالي الروسي: إحباط هجوم إرهابي على محطة لمراقبة خط أنابيب نفط بمقاطعة تيومين جنوب سيبيريا


كيف يوظف حرس الثورة قدرته العسكرية لمواجهة الجفاف في إيران؟


هآرتس:كارثة استراتيجية تهدد "إسرائيل" بحرب أخرى مع إيران


العميد رادان: إيران مستعدة لتعزيز التعاون الأمني مع طاجيكستان


وزير الحرب الإسرائيلي: لن ننسحب من جبل الشيخ


التهويل الإسرائيلي: سياسة ردع أم تمهيد لمواجهة؟