العالم - خاص بالعالم
في التفاصيل.. قبل ثلاث سنوات، إرتكبت إدارة دونالد ترامب جريمة بحق كل حر وشريف ومناهض للظلم والإحتلال والإرهاب.
جريمة اغتيال الشهداء القادة قاسم سليماني وابو مهدي المهندس ورفاقهما، وذلك على طريق مطار بغداد. جريمة لم تنجح في طمس إرث وتأثير القادة الشهداء، ولم تنجح في إخفاء طبيعة العمل الجبار الذي حققه الشهيد سليماني ورفيق دربه الشهيد المهندس في محاربة الإرهاب على مساحة المنطقة. وفي الذكرى الثالثة لاستشهاد القادة الشهداء تأكيد على مواصلة الخط نفسه حتى تحقيق ما أرادوه.
وكتب الناشط على شبكات التواصل "حسن حدرج" مغردا حول هذا الموضوع: "جريمة قتل الشهيد قاسم سليماني هي الشاهدة على وحشية هذا العالم، تقتل امريكا شخصا بصفة رسمية بطريقة وحشية ويتبناها رئيسها منتهكا كل القوانين والاعراف الدولية ويصمت هذا العالم المنافق عالم لا يفهم الا لغة القوى والدم والبرود"ز
وجاء في حساب "أبو عراق العراقي" حول هذه الذكرى: "رحم الله الشهيدين السعيدين ابن عمنا أبو مهدي المهندس وصديق رحلته الجهادية الوفي الحاج قاسم سليماني. نسأل الله عزوجل ان يتغمدهما برحمته الواسعة ويجعل الجنة مسكنهم ويُلْهِمَ اهلهم وذويهم الصبر والسلوان. سيبقون في عقول الشرفاء إلى يوم الدين".
و غرد "كرار الشكري"حول هذه الذكرى كاتبا: "قاسم سليماني ورفيقه ابو مهدي المهندس في مماتهم يدبون الرعب في نفوس المرتزقة وتجار الفتن ورواد السفارات الاجنبية واسرى دوائر المخابرات والبيت الصهيوني".
المزيد من التفاصيل في الفيديو المرفق..