عاجل:

منظمة «التعاون الإسلامي» تثمن الاتفاق السعودي – الإيراني

الجمعة ١٧ مارس ٢٠٢٣
٠٦:٣٨ بتوقيت غرينتش
منظمة «التعاون الإسلامي» تثمن الاتفاق السعودي – الإيراني عقد وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي،يوم (الخميس)، دورتهم التاسعة والأربعين في العاصمة الموريتانية نواكشوط، وناقشوا ملفات الأمن والإرهاب والإسلاموفوبيا، بالإضافة إلى العلاقات البينية وتعزيز العمل الإسلامي المشترك، وسط تثمين واسع للاتفاق السعودي – الإيراني واستئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.

العالم - السعودية

خلال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الذي عُقد تحت شعار «الوسطية والاعتدال صماما الأمن والاستقرار»، أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، تطلع بلاده، إلى أن يساهم الاتفاق السعودي ـ الإيراني في تعزيز أمن واستقرار منطقة الخليج الفارسي، ودعم مسيرة العمل الإسلامي المشترك.

وقال: إن «السعودية تؤمن بأهمية ما يجمعنا من روابط الدين والجوار، وتبسط يدها دوماً للحوار وحل الخلافات بالطرق السلمية»، قبل أن يضيف، أنه «من هذا المنطلق أجرت لأكثر من عامين جولات عدة للحوار مع الأشقاء في إيران في كل من بغداد ومسقط، ثم في بكين».

وأشار وزير الخارجية السعودي، إلى أن هذه الجولات «تكللت بالاتفاق على إعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، على أساس احترام مبادئ ومقاصد ميثاق الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي، وفي طليعتها احترام سيادة الدول وعدم التدخل في الشؤون الداخلية وحسن الجوار وحل الخلافات بالحوار، ونتطلع لأن يعزز هذا الاتفاق من أمننا واستقرارنا ويدعم مسيرة العمل الإسلامي المشترك».

0% ...

آخرالاخبار

إيران ثاني أكبر دولة في احتياطيات الغاز عالميًا لعام 2025


الصحة العالمية: أكثر من 21 مليون شخص بالسودان يعانون من مستويات عالية من سوء التغذية


بالتفاصيل: الرياض تحذر الانتقالي..خط أحمر سعودي في حضرموت


بلديات محافظة شمال غزة: الاحتلال حول شمال غزة إلى منطقة منكوبة


حصار فنزويلا.. حجر بحري أم إعلان حرب؟


السيد علي خامنئي: الشعب الإيراني وبالاعتماد على قدراته الذاتية يستطيع أن يقف بوجه المستكبرين والظالمين


السيد علي خامنئي: المسألة ليست مسألة نووية او ما شابهها بل هي مواجهة النظام العالمي الجائر وهيمنة قوى الاستكبار


دراسة تحذر: استهلاك بعض الفيتامينات مرتبط بخطر السرطان


يوآف ليمور: الاختراق وصل إلى مكتب نتنياهو ويهدد الشاباك


حصاد اليمن في عام 2025