وللحديث اكثر حول هذا الموضوع حاولت العالم مراسلها في رام الله فارس الصرفندي:
1- في البداية فارس كيف استقبلت الاوساط السياسية لاسيما المعارضة اعلان نتنياهو تأجيل التصويت على المشروع؟
2- لماذا هذا الخوف لدى قادة الكيان من الحرب الأهلية وخطر وقوعها؟
تراجع نتنياهو وتصريحاته تؤكد وجود شرخ كبير بين صفوف المستوطنين في كيان الاحتلال. في وقت وافق فيه وزير الامن الاسرائيلي المتطرف ايتمار بن غفير على تاجيل التعديلات القضائية مقابل تعهد نتنياهو بطرحها بعد العطلة البرلمانية المقررة الاسبوع المقبل، بالاضافة الى تعهد نتنياهو بأن يقوم بالتصويت على قانون لإنشاء الحرس الوطني يكون تابعا لبن غفير. من جانب اخر أعلن قادة الاحتجاجات استمرارهم في حراكهم، متهمين نتنياهو بالتخطيط لتمرير التعديلات لاحقا بعد إضعاف ضغط التظاهرات.
ولمناقشة هذا الموضوع حاولت العالم الخبير الاستراتيحي من رام الله اشرف عكة ليجيب عن الاسئلة التالية:
1- نتنياهو لايزال مصرا على تنفيذ مشروع الاصلاحات القضائية، لماذا هذا الاصرار وهل التاجيل سيضعف التظاهرات؟
2- قادة التظاهرات قالوا انهم لن يقبلوا بالتأجيل بل يريدون الغاء المشروع كاملا، هل لديهم القدرة على تحقيق ذلك؟
3- المعارضة بقيادة لابيد وغانتس ماهي الاوراق التي لديها الان للضغط على نتنياهو؟
4- لماذا لدى نتنياهو وقادة الاحتلال هاجس الحرب الاهلية وهل الارضية لهذه الحرب موجودة وان كانت موجودة ماهي؟
5- لماذا يريد بن غفير تأسيس ما سماه بالحرس الوطني ويكون تابع لها؟
تابعوا المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..