وقالت في مقال نشر لها في صحيفة المدينة السعودية ان المراة السعودية في هذه النقلة الحضارية المهمة تحتاج بالفعل لجمعية نظامية تحت مسمى "جمعية حقوق المراة السعودية " تقوم بالعناية بجميع القضايا المعلقة التي تخصها وما اكثرها مثل تحديد سن الزواج ومنع زواج القاصرات، عنف الرجل ضد المراة اللفظي والسلوكي، المواصلات الامنة للمراة، حقوق المراة في الحركة الاجتماعية مثل مشاركتها في الانتخابات، مساندة المراة التي تعاني من التحرش، دعم النساء العاطلات وغيرها.
واضافت بخاري: سيكون لهذه الجمعية دور هام اخر في تحفيز النساء المبدعات وتاييدهن وهو وجه ايجابي ومشرق.
واعتبرت ان المراة السعودية بدات تتعلم كيف تحصل على حقوقها في الالفية الثانية وهي التي ركضت منذ اعوام لانشاء فكر يساندها ونجحت في الحصول على هذا الفكر ولكنها لم تلمس النتائج التطبيقية له.
?