العالم- فلسطين
وحظيت الاغنية بإعجاب الجمهور. وهي من الأعمال الفنية التي قدمت مؤخراً رسالة التضامن مع الشعب الفلسطيني.
وكأن الوليد يعزف على البيانو في حزن لم يسبق له مثيل من خلال أغانيه. وسعى إلى تلخيص المشاعر الحزينة والكئيبة الكثيرة داخل كل إنسان يبحث عن طريقة ما للتعاطف مع الوضع العام لكنه لا يجد، حتى جاء الوليد بفيديو أنيق ومعبر ومؤثر ليضع أصبعه عليه الجرح. وينقل بصوته وكلمات أغنيته المختارة بعناية فائقة، صدى اضطراب إنساني يحتاج إلى من يزيله ويرسله بسلام إلى وجهته الحقيقية على الجانب الفلسطيني.