عاجل:

الخارجية الاذربيجانية تهنئ كيان الاحتلال بيوم النكبة!

الأربعاء ١٥ مايو ٢٠٢٤
٠٨:٠٤ بتوقيت غرينتش
الخارجية الاذربيجانية تهنئ كيان الاحتلال بيوم النكبة! هنأت وزارة الخارجية الأذربيجانية كيان الاحتلال الصهيوني بما يسمى "يوم استقلال" في الكيان، وتمنت للصهاينة الأفضل!.

العالم-اسيا والباسفيك

وتأتي هذه التهنئة تزامناً مع استمرار قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 222 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95 % من السكان.

وسمي يوم 15 مايو بيوم النكبة حيث هجر في ذلك اليوم عام 1948 نحو 950 ألف فلسطيني وطردوا قسرا من قراهم وبيوتهم واغتصبت في هذا الیوم حقوقهم وأراضيهم ووطنهم وحياتهم وكل ممتلكاتهم وآلة القتل التابعة للكيان الإجرامي الصهيوني لم تتوقف أبدا خلال الـ 75 عاما الماضية في ظل صمت المجتمع الدولي وعدم تحركه والدعم الصريح والخفي من قبل حماة هذا الكيان الإجرامي.

وفي 15 أيار من كل عام يحيي الفلسطينيون، ذكرى نكبة فلسطين التي ألمت بهم في عام 1948، وتمثلت في نجاح الحركة الصهيونية بدعم من الاحتلال (الانتداب) البريطاني في السيطرة بقوة السلاح على القسم الأكبر من فلسطين وإعلان قيام كيان الاحتلال الصهيوني.

ووفق تقرير حديث لجهاز الإحصاء المركزي الفلسطيني، قتلت "إسرائيل" 134 ألف فلسطيني وعربي في فلسطين منذ عام 1948، إضافة إلى تسجيل نحو مليون حالة اعتقال منذ “نكسة” 1967، حين احتل الكيان الصهيوني قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة.

0% ...

آخرالاخبار

شهداء ودمار واسع.. الاحتلال يواصل خرق التهدئة في غزة


حماس: الاعتراف المتبادل بين "إسرائيل" و"أرض الصومال" سابقة خطيرة


ايران تعلن الإكتفاء الذاتي في إنتاج97بالمئة من الأدوية


إيران ثاني أكبر دولة في احتياطيات الغاز عالميًا لعام 2025


الصحة العالمية: أكثر من 21 مليون شخص بالسودان يعانون من مستويات عالية من سوء التغذية


بالتفاصيل: الرياض تحذر الانتقالي..خط أحمر سعودي في حضرموت


بلديات محافظة شمال غزة: الاحتلال حول شمال غزة إلى منطقة منكوبة


حصار فنزويلا.. حجر بحري أم إعلان حرب؟


السيد علي خامنئي: الشعب الإيراني وبالاعتماد على قدراته الذاتية يستطيع أن يقف بوجه المستكبرين والظالمين


السيد علي خامنئي: المسألة ليست مسألة نووية او ما شابهها بل هي مواجهة النظام العالمي الجائر وهيمنة قوى الاستكبار