العالم – خاص بالعالم
السور الحديدي، العملية التي بدأت في الواحد والعشرين من يناير في مخيمات شمال الضفة، توسعت تدريجياً إلى البلدات والأحياء القريبة والبعيدة عن هذه المخيمات.
وقال مواطن فلسطيني:" نحنا لسنا بأفضل حال من المقاومين والشهداء نحن فداء للمقاومة وفداء لغزة وللمخيم والمال يعوض".

الرابط الثابت في كل مناطق العملية، هم المدنيون الذين يدفعون الثمن الباهض لأجل فلسطين.
شاهد أيضا.. ترامب يهدد الأردن ومصر بقطع المساعدات إذا رفضوا استقبال الغزيين
وقال مواطن آخر:"هم وترامب ذاهبون إلى زوال".
ثمة أسئلةٌ هنا لا اجابات لها، هل يعني هذا التوسيع في عمليات الاحتلال بأنها ستطول أكثر من هذا أم انها ستمتد إلى مناطق لم تصل اليها، الاجابة الوحيدة التي يعرفها الفلسطينيون أن الامتداد الجغرافي للفلسطينين ثابت وحدوده ان هجروا أو نزحوا هو فلسطين.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...