وبحسب مصادر "المرصد السوري لحقوق الانسان"، فإن السبب هو خلافات مالية بين الطرفين، وتم رمي جثتي العنصرين في حفرة تابعة لمقر “جيش المجد” في القرية.
وفي 16 تشرين الأول الماضي شهدت منطقة حوار كلس شمالي حلب اشتباكات عنيفة استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والمتوسطة وقذائف الأربيجي، بين فصيل القوة المشتركة وفرقة السلطان مراد من جهة، وفصيل صقور الشمال من جهة أخرى.
اقرأ المزيد:
وجاء ذلك عقب اقتحام القوة المشتركة وفرقة السلطان مراد، بأوامر مباشرة من الاستخبارات التركية، لمقرات صقور الشمال.
وفي محاولة لاستهداف معسكرات "صقور الشمال"، تحركت دبابات القوة المشتركة بعد فشلها في الاقتحام.