وقال المور: "أن التنسيق الأمني لا بد من استمراره وعدم المغامرة والعصف به لأنه مصلحة حيوية للطرفين، ومن خلاله فقط يمكن كبح جماح المقاومة لا سيما حماس".
واشار الى ان التنسيق بين جهازي الوقائي والمخابرات مع الشاباك مكن كيان الاحتلال الاسرائيلي من إلقاء القبض على مقاومين في الضفة، على حد قول المور.
واعتبر المور أن استحقاق أيلول (مطالبة الامم المتحدة بالاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة) ومعارضة كيان الاحتلال له لا علاقة له بالتنسيق الأمني والمدني بين سلطة عباس والاحتلال الاسرائيلي.