وذكرت الصحيفة أن "موشيه سعادة" و"تالي جوتليب"، عضوان في حزب الليكود، كانا هدفًا لهجوم إلكتروني.
وكانت مجموعة "حنظلة" قد أعلنت يوم الأربعاء الماضي عن اختراق هاتف رئيس وزراء الاحتلال السابق نفتالي بينيت.
وتأتي هذه العمليات في ضربة جديدة توجه إلى صورة كيان الاحتلال كـ "قوة سيبرانية" ويؤكد التحديات الأمنية المتزايدة التي يواجهها الاحتلال في الفضاء السيبراني.
ويرى خبراء الأمن أن القدرة على اختراق هاتف مسؤولي كيان الاحتلال رفيعي المستوى مؤشر خطير على وجود ثغرات استغلالية قد تستهدف آخرين.