وخلال الآونة الأخيرة، تكررت عمليات الاختراق السيبراني التي طالت شخصيات إسرائيلية بارزة، شملت علماء ومسؤولين كبارًا، من بينهم رئيس وزراء الاحتلال السابق، فضلًا عن خروقات أمنية استهدفت مكتب بنيامين نتنياهو وشخصيات مقرّبة منه، الأمر الذي أثار تساؤلات حول فعالية منظومة الحماية الأمنية في المستويات العليا.
ورغم نفي الكيان الإسرائيلي المتكرر لهذه الاختراقات، تشير المعطيات التي كشفتها مجموعة «حنظلة» إلى تناقض واضح مع رواية الاحتلال، ما يعزز فرضية وجود خلل أعمق في البنية الأمنية، ويضع المؤسسة الإسرائيلية أمام اختبار الثقة والجاهزية في مواجهة التحديات السيبرانية المتصاعدة.
للمزيد من التفاصيل إليكم الفيديو المرفق...