سمحت السلطات في الاکوادور بعودة نحو الفين وخمسمائة شخص الى منازلهم بعد أن هدأت ثورة البرکان الذي انفجر يوم الجمعة.
وتم اجلاء سکان قرى قريبة من برکان تونجوراهوا، کما اغلق مطار مدينة جواياکويل الساحلية.
وقال مسؤول في المعهد الجيوفيزيكي بالاکوادور إن کثافة الرماد المنبعث من برکان حلق النار قلت كثيرا عما كانت عليه في السابق.
ومن المقرر اعادة فتح المطار في وقت لاحق بعد تنظيف المدرج من الرماد البرکاني.
ويصنف برکان حلق النار كواحد من ثمانية براکين نشطة في الإکوادور وقد ثار بقوة في عام الفين وثمانية.