تفتح سيطرة الجيش السوري على الغوطة الشرقية، التي شكلت لسنوات "الخاصرة الرخوة" لدمشق، الطريق أمام الجيش للتوجه جنوباً وتركيز عملياته على درعا، وفق محللين.