تعرضت السيدة الأميركية الأولى، ميلانيا ترامب، لوابل من الانتقادات، بسبب الملابس التي ارتدتها أثناء زيارتها لمركز احتجاز أطفال مهاجرين غير شرعيين في ولاية تكساس، جنوبي البلاد.