هلع دبلوماسي وتخبط أمني.. الجولان في خطر!
الإثنين ٠٩ يوليو ٢٠١٨ - ٠٩:٣٣
تطورات الجنوب السوري المتسارعة واستعادة الجيش لمساحات واسعة من محافظة درعا ومعبر نصيب الحدودي مع الأردن، وتوقعات فتح جبهة القنيطرة في جنوب سوريا بعد درعا، دفعت مسؤولي الكيان الاسرائيلي لاستنفار دبلوماسي شرقا وغربا عسى ان يتم العثور على "قشة" يتمسك بها لتنقذه مما لا يحسب عقباه من اقتراب الجيش العربي السوري من منطقة ذات حساسية كبيرة كونها متاخمة لمنطقة الجولان السوري المحتل.