تُجمع مراجع حكومية وأمنية وسياسية على أنّ ما حصل في الجبل يوم "الأحد الدامي" لم يكن صدفة، إذ كشف أنّ الكيل طفح من أكثر من جهة، فحصل حادث قبرشمون الذي كان يمكن أن يكون أكبر.