جددت الرئاسة السورية التحذير من صفحة مزورة باسمها، وقالت إنها "سحبت معلومات وصورا وبيانات شخصية من أهالي المفقودين"، محذرة من مخطط لاستخدامها لاغراض مشبوهة.