اردوغان سيصلّي في دمشق.. والسوريون يتحضّرون لمرحلة جديدة
الإثنين ١٨ سبتمبر ٢٠١٧ - ٠٣:٤٣
في وقت تنشغل فيه المملكة العربية السعودية بأمورها الداخلية المتعلقة بالتوريث والحُكم، في ظل هواجس تداعيات الحرب المفتوحة في اليمن، تتسارع خطى تركيا-إيران-روسيا في سوريا. هذا ما ظهر في اتفاق استانا، وهو مقدمة للدخول في جدول اعمال مشترك يتيح الخروج السريع لتركيا تحديدا من المستنقع السوري بعد مرور اكثر من ست سنوات على الحرب، وعدم الوصول الى أي نتيجة كانت تتوخاها انقره والدول العربية في الخليج الفارسي.