نفت قوات سوريا الديمقراطية بشكل قاطع استهداف نقاط عسكرية تابعة للجيش السوري، محملة "فصائل غير منضبطة في صفوف القوات السورية" مسؤولية التصعيد الأخير ومؤكدة حقها في الدفاع عن النفس.