قطر والقاعدة وخالد الشيخ والامير الأسود، هكذا تحمي واشنطن الإرهابيين
السبت ١٥ فبراير ٢٠١٤ - ٠٥:٠٨
بضعة أشهر قبل أن أستقيل من وكالة المخابرات المركزية، كنت أتساءل إن كان هناك أي شيء ليس للبيع في واشنطن. وعلى الرغم من أنني كنت دائما في الخارج، لكن لاحظت أن بندر وطائرات البوينغ، ومجموعات كارليل وايكسون يشغلان واشنطن. فشهدت على فضيحة تمويل الحملات الانتخابية، ولاحظت كيف كانت الاصوات تشترى بمئات آلاف الدولارات. شهدت على سلطة بندر في واشنطن... ولكن اتساءل لماذا يحصل ذلك؟ هل يجب العودة إلى الشرق الأوسط للحصول على الجواب.