الوطن والكانتون
الثلاثاء ١٦ أكتوبر ٢٠١٨ - ٠٨:١٢
الخطاب التركي بات ينظر الى ادلب وتوافقاتها وكأنها بحكم المنجزة وان كانت تراوح مكانها وتحتاج مزيدا من الوقت الامر الذي لم تستهجنه موسكو حتى الان بل وتراقب ومعها دمشق التي تنتظر ردة الفعل الروسية، انقرة تركز في خطابها على منبج ومناطق شرق نهر الفرات. إذ جدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، تهديده بتنفيذ عمليات عسكرية جديدة في مناطق سيطرة ما تسمى «قوات سوريا الديموقراطية» شرق الفرات وقال خلال مشاركته في مراسم تخرج دفعة من العسكريين: قريباً سنقضي على أوكار الإرهاب شرق الفرات.