ودافع كلابر عن عمليات التجسس السرية عبر الانترنت وقال إنها تستهدف اشخاصا غير اميركيين على حد قوله، مشيرا الى أن هذه العمليات تجري وفق قانون التجسس الذي أقره الكونغرس.
وكانت صحيفة الواشنطن بوست قد نشرت وثائق تؤكد أن المخابرات الاميركية تتجسس على ملايين الهواتف وحسابات البريد الالكتروني للاشخاص عبر اختراق برامج تابعة لشركات ياهو والفيسبوك والبالتوك وسكايب واليوتيوب.