وقالت آشتون في بيان إنها ستلتقي الرئيس المؤقت عدلي منصور وأعضاء في الحكومة الجديدة، كما ستلتقي أيضا "قوى سياسية أخرى وممثلين للمجتمع المدني".
وأضافت أشتون أنها تتوجه إلى القاهرة لتكرر بقوة الرسالة الأوروبية الداعية إلى عملية سياسية تشمل الجميع وتأخذ في الاعتبار كل المجموعات التي تدعم الديمقراطية".
وتابعت آشتون بأنها ستشدد على وجوب أن تعود مصر في أسرع وقت إلى الانتقال الديمقراطي، لافتة إلى أن الاتحاد الأوروبي "عازم على مساعدة الشعب المصري على طريق مستقبل أفضل من الحرية الفعلية والنمو الاقتصادي".