وذكرت القناة ان هذا الشخص الذي يحمل نفس الاسم هو "ماجد عبد الرحمن الماجد العنيزي" أمير ما يسمى "الجبهة الاسلامية" واُوقف في النبك السورية في 26 تشرين الاول الماضي مع مجموعة من 35 عنصراً.
وماجد مواليد ١٩٦٩ المدينة المنورة وتدرب في افغانستان مع حركة طالبان وشارك بالعديد من المعارك معها ثم انتقل الى الجزائر حيث نفذ عمليات ضد الجيش الجزائري.
وهو متورط في تفجير محطات القطار في بريطانيا وقاتل مع ابو مصعب الزرقاوي في العراق وشارك بمعارك جرود الضنية في لبنان ضد الجيش البناني مطلع ٢٠٠٠ وفي معارك مخيم نهر البارد ضد الجيش ٢٠٠٧ .
كما شارك في القتال بسوريا مع المجموعات المسلحة في الخالدية وحمص وحماه والقصير والغوطة والقلمون الى ان القي القبض عليه في النبك مع مجموعة من ٣٥ مسلحا.