لا للكراهية . خطوة اولية لبناء عملية سياسية شاملة و المعارضة جاهزة لذلك. كما تقول
لا انسحاب من الحوار بل تعليق مؤقت لتصويب المسار وعلى الحكومة الكف عن التمييع و المماطلة
و الحكومة ترد بالدعوة الى طاولة الحوار وتلمح الى امكانية تعديلات دستورية
فهل تفتح وثيقة لا للكراهية ابواب الحوار من جديد؟
و هل توقف السلطة سياسة القمع و الاعتقال لتسهيل العودة للحوار؟
الضيوف:
عبد الإلة الماحوزي- ناشط سياسي بحريني
زهرة مهدي- ناشطة حقوقية
عبد الغني عبد العزيز- عضو كتلة الوفاق البلدية