وأوضح كي مون في تقرير له أن المعارضة تجند الاطفال وتستخدمهم في ادوار مساعدة وفي القتال، مشيرا الى أن اغلب حالات التجنيد تقوم بها جماعات تابعة لما يسمى الجيش الحر او جماعات كردية سورية.
وأكد كي مون أن هناك تقارير متواصلة عن قيام "المعارضة" بارتكاب عدد متزايد من الانتهاكات ضد الأطفال، وقال إن المعاناة التي تكبدها الأطفال في سوريا منذ بدء الصراع كما يوثقها هذا التقرير لا توصف ولا يمكن قبولها.