وقال متحدث باسم الحكومة ان السلطات لن تسجل العوائل التي تعرف نفسها بانها من الروهينغا، فيما تصنف الامم المتحدة الروهينغا بين اكثر الاقليات في العالم تعرضا للاضطهاد.
هذا وقد فر موظفو الاغاثة الاجانب من ولاية راخين هذا الاسبوع بعد ان هاجمت عصابات من البوذيين مكاتبهم في الولاية مع تصاعد التوترِ قبل إجراء الاحصاء السكاني.