تدخل اوروبي بشؤون ايران، والارهاب يحاول ضرب انتخابات العراق

الخميس ٠٣ أبريل ٢٠١٤ - ٠٧:٠٠ بتوقيت غرينتش

الانتقادات الاوروبية للداخل الايراني عشية استئناف المفاوضات النووية في فيينا والتي رفضتها ايران واعتبرتها تدخلا، والارهاب التكفيري يستهدف العراق بسيارات مفخخة، ومجلس الامن يناقش الملف السوري عبر الكيماوي، والمسلحون يخططون لهجوم كيماوي قرب دمشق.

اجتماع الاتحاد الاوروبي للتصويت على مشروع قرار يستعيد قرارات قديمة ضد ايران ويتناول قضايا جديدة فيها كالانتخابات الرئاسية وحقوق الانسان واضافة الى الملف النووي والعلاقات بين الجانبين وملفات اقليمية اخرى وهو ما ردت عليه باعتباره تدخلا في شؤونها لا يتناسب مع التقارب بين الجانبين

وفي الملف الثاني نناقش السباق المحموم بين موجة التفجيرات اليومية التي يشهدها العراق مستهدفة المدنيين في اكثر من منطقة بالتزامن مع السباق الانتخابي الذي انطلقت حملاته الدعائية ومدى تاثير هذه التفجيرات على الانخابات البرلمانية المقررة اخر الشهر الحالي

اما في الملف الثالث والاخير فنتوقف عند الازمة السورية واجتماع مجلس الامن لبحث ملف الكيماوي السوري في ظل تاكيد الامم المتحدة ان قصف المسلحين لنرفأ اللاذقية تخر نقل المخزون الكيماوي وفي ظل تجاهل هذا المجلس لما يقوم به هؤلاء المسلحون من مجازر وانتهاكات