إقرار من أحد أبرز شيوخها العلمانيين .
ميشال كيلو بق البحصة .
فحمل الجربا والبحرة مسؤولية الفشل .
وغمز من قناة أطراف سعودية .
تاركا الباب مواربا مع آخرين من الممولين .
تراجع ما يسمى الجيش الحر في الميدان من جهة.
وإقتتال داعش والنصرة من جهة أخرى .
زادا من مأزق المعارضة الى حد الإضمحلال .
-فماذا بعد تصريح ميشال كيلو؟
-وما أبعاد وخلفيات تصريحاته؟
-وماذا عن مستقبل ما يسمى إئتلاف المعارضة؟
- وهل سقطت الآمال باسقاط الدولة والنظام في سورية؟
بسام أبو عبد الله أستاذ العلوم السياسية في جامعة دمشق
بسام الملك عضو الإئتلاف السوري المعارض