وذكرت قناة "روسيا اليوم " اليوم السبت ، أن قطر أعلنت في وقت سابق أنها لعبت دور الوسيط في فك أسر الرهائن ، الذين كانت تحتجزهم جبهة النصرة منذ 28 أغسطس الماضي.
وفي وقت سابق أعلنت الأمم المتحدة أن الخاطفين لم يضعوا شروطا لإطلاق سراح الأسرى، إلا أن المرصد السوري كان ألمح إلى دفع فدية بعشرات الملايين من الدولارات.
يذكر أن الدوحة لعبت دور الوسيط عدة مرات لتحرير أسرى كانوا مخطوفين لدى جبهة النصرة، أبرزها فك أسر الصحفي الأميركي بيتر كورتس قبل أسابيع والإفراج عن 13 راهبة سورية أوائل العام الجاري.