وزير خارجيته ليبرمان يرفض القيود الدولية النسبية على بناء المزيد من الوحدات الاستيطانية.
الفلسطينيون الذين واجهوا آلام النزوح والتهجير بالمقاومة العسكرية .
قرروا تطوير حراكهم بعد تدنيس المسجد الأقصى وتهويد ما تبقى من القدس المحتلة .
فاعتمدوا تكتيكات الدهس والطعن مقدمة لقادم أعظم .
الإتحاد الأوروبي دخل على الخط مهددا بفرض عقوبات على الكيان .
عله بذلك ينقذه من إرهاصات إنتفاضة ثالثة تلوح في الأفق .
فما تداعيات بناء المزيد من المستوطنات ؟
وهل يتحمل الكيان تكتيات الدهس والطعن التي ينفذها الشباب الفلسطيني ؟
وما حقيقة تهديد الإتحاد الأوروبي بفرض عقوبات على حكومة الإحتلال ؟
وهل تندلع انتفاضة فلسطينية ثالثة تطيح مخطط التسوية الأميركي؟
توفيق الطيراوي عضو اللجنة المركزية في حركة فتح
توفيق أبو شومر باحث بالشؤون الاسرائيلية
ناهض حتر كاتب ومحلل سياسي