وحسب موقع الـ"بي بي سي"، فان فيسك بدأ مقاله بمقدمة تاريخية عن الوهابية، ثم ينتقل إلى الحديث عن ما يسميه "نفاق الوهابيين الذين يذرفون دموع التماسيح على ضحايا هجوم شارلي إيبدو، رغم أنهم يتعاطفون مع أصوليين متشددين في سوريا".
ثم عرج فيسك على موضوع هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ايلول في واشنطن، مبيناً أن 15 من أصل 19 من منفذي الهجمات كانوا سعوديين. ويضيف أن حركة طالبان حظيت بدعم وتمويل سعودي.
ويرى أن جماعة ما تسمى بـ"الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" التابعة لطالبان لا تختلف عن مثيلتها في جدة والرياض.
ويرى فيسك، ان حكام السعودية لا يدعون أنفسهم "بالوهابيين" بل يعتبرون أنفسهم أتباعا مخلصين للإسلام الحقيقي.