حقيقة لا يختلف عليها اثنان رغم استمرار النفي الرسمي التركي لمئات التقارير الاستخبارية والإعلامية التي وثقت وما تزال عمليات التسلل التي تجري تحت نظر الاستخبارات ورجال الأمن الأتراك ما أدى إلى تضخيم حجم الجماعات التكفيرية ومنها "داعش" في وقت تدعي الحكومة التركية والتحالف الدولي مقاتلة هذا التنظيم الإرهابي .
رغم كل الدلائل والدعوات السورية لوقف تدفق الإرهابيين عبر تركيا لم تلقى آذان صاغية من أحد ماذا أنتج هذا الوضع برأيك؟
ما رأيك في هذا النموذج من التقارير الإعلامية لا سيما الغربية والتي تثبت استمرار تدفق الإرهابيين الأجانب إلى سورية، وذلك بتسهيل من السلطات التركية؟
الضيوف:
صابر الطيب- باحث سياسي