وتابع "مجتهد" في تغريدات على حسابه في تويتر، "ساد استياء شديد بين كبار ضباط وزارة الدفاع من آل سعود بسبب تصرفه، لكن لأن الجميع يعلم أنه هو الملك الفعلي لا يجرؤ أي منهم على قول أو فعل شيء".
ونوه قائلا: الاستغراب ليس من قضائه شهر العسل بالخارج والبلد في حالة حرب، فهذا ضرب به عرض الحائط، لكن السؤال: كيف لا يخاف وهو في الخارج من الالتفاف على والده؟".
وأضاف "مجتهد": الجواب إنه تمكن من تشكيل فريق متكامل للإحاطة بوالده 24 ساعة لتحقيق أمرين:
1) ستر تصرفات الالزهايمر بإتقان،
2) منع (الخطرين) من الوصول لوالده.
وكشف "مجتهد" انه ورغم كون بن نايف من يدير البلد حاليا (الدفاع/الداخلية/المالية/الخارجية... الخ) ألا أنه لايستطيع وضع حرف واحد باسم الملك دون أذن بن سلمان".
وتابع "مجتهد" مازحا: "الظريف أنه تزوج خلال نفاس زوجته سارة بنت مشهور بن عبدالعزيز، وهذا عند النساء جريمة أشد من وجود وزير دفاع خارج الوطن في حالة الحرب"!
وأوضح: "ويفترض أن يبقى محمد بن سلمان في باريس إلى السبت القادم أو بعده ليقضي وقتا ممتعا مع زوجته الجديدة التي هي كذلك حفيدة للبندري بنت عبدالعزيز".