باحثون قاموا بدراسة في جامعة زيورخ للمقارنة بين نشاط القشرة الدماغية لمستخدمي الهواتف الذكية مع آخرين يحملون هواتف قديمة. باستخدام قبعة من الحساسات، تم تسجيل الطريقة التي يتعاطى بها الدماغ مع لمسات الأصابع على الشاشة الحساسة. البحث أظهر أن نشاط الدماغ عند مستخدمي الشاشات القابلة لللمس أكبر من النشاط عند من يستخدمون الهواتف القديمة ذات الأزرار. وذلك مع وصول عدد من يحملون الهواتف الذكية إلى مليار شخص، وألواح هذه الأجهزة تقدم منجم من البيانات التي يرى الباحثون أنها تستحق الاستفادة منها.