وأعلنت الأوقاف الإسلامية حالة الاستنفار في طواقمها المختلفة واللجان العاملة ومنها اللجان الصحية والطبية ولجان الإسعاف الأولي، والمجموعات الكشفية ولجان النظام واللجان التطوعية المختلفة، نظراً لتدفق الآلاف من المواطنين على الأقصى.
وسارعت سلطات الاحتلال إلى فرض قيود استثنائية على دخول المصلين إلى الاقصى وعلى الآتين من الضفة الغربية للمشاركة بالمناسبة، فمنعت الرجال دون الثلاثين، وأغلقت الطرق في محيط الحرم، فيما نشرت الآلاف من عناصرها في المدينة.