لقاءات بدأت مع المعلم و تستكمل مع الرئيس الاسد و استعراض لافكار و حصيلة لقاءات مع اطراف معنية بالازمة في سوريا.
دي مستورا كما يقول يبحث عن عناصر لوضع اسس لحل سياسي والمعلم يعطي الاولوية لمحاربة الارهاب
و تشكيل تحالف اقليمي و دولي للقضاء عليه يفتح باب الحلول في سوريا و المنطقة.
فكيف يمكن نجاح حل سياسي بوجود مجموعات ارهابية مسلحة لا تقيم وزناً لكل الاعراف و الاتفاقات و حتى للانسانية.؟
و هل ينجح مجلس الامن في اجتراح صيغة للحل السياسي في سوريا على ضوء معطيات دي مستورا؟
ما الجديد في جولة دي ميستورا؟
-محاولة جديدة ام رؤية جديدة؟
-أي حل خارج اطار مكافحة الارهاب؟
-هل يبلور مجلس الامن صيغة للحل؟
-هل تسمح المجموعات الارهابية بتمرير الحل السياسي؟
الضيوف:
شريف شحادة- نائب في مجلس الشعب السوري
عبد المجيد منجونة- عضو المكتب التنفيذي في هيئة التنسيق الوطنية
حسين هريدي- دبلوماسي مصري سابق