وبحسب الاخبار اللبنانية، أضافت أورون، في مقابلة مع صحيفة «صباح» التركية، «من وجهة نظرنا، فَقَد (الرئيس بشار) الاسد شرعيته منذ زمن!»، وشددت على أن كيانها المحتل لفلسطين يعتقد بضرورة «أن لا يكون جزءاً من الحل في سوريا»، وهو نفس رأي المملكة السعودية وقطر!
وتعقيباً على سؤال الصحيفة التي رأت أن كلامها يعني أن مواقف أنقرة وتل أبيب متطابقة في الموضوع السوري، أوضحت أورون أنه «في حال كانت علاقات "اسرائيل" وتركيا جيدة جداً، يمكن لكلتيهما الاستفادة من تعاون كهذا».