ولم يبال صاحب أول سيارة بالأمر وانصرف على الفور، فيما تفقد الثاني سيارته وعندما تأكد من سلامتها غادر إلا أن آخرهم كان الأشد غضبا حيث أوشى أحد منفذي المقلب بصاحبه على أنه من صدم السيارة مما جعل الرجل ينفعل ويريد ضربه مع مجموعة من أصدقائه الذين تجمعوا أيضا، دون أن يتحقق من صحة الوشاية.