وفي المقطع يُسمع صوت هادئ من خالة الطفل الذي يقطن في ولاية أوكلاهوما، تناديه "جيت…تعالى إلى هنا"، فاستجاب جيت إلى ندائها مسرعا تجاهها في ممر المنزل، فإذا بالجد المختبئ خلف ابنته، يصدر صوتا مخيفا أرعب جيت، الذي كانت ردة فعله مختلفة تُضحك كل من يشاهد المقطع.
وبدلاً من أن يقع على الأرض أو يدخل في نوبة بكاء، استدار جيت راكضا ناحية الغرفة.