هجوم بري تخطى المدى المتوقع لعرقلة المحادثات ووفد صنعاء لم يعطي المتربصين فرصة التفجير.
الامم المتحدة تواصل اعرابها عن القلق والتجربة السابقة للعرقلة يبدو انها تعود.
رد صاروخي بالبريد المضمون أسمع إشعاره المتآمرين خلف الحدود وأوقع اصابات مؤكدة في صفوف الغزاة.
تساؤلات على طاولة البحث وخلفها تطرح من متابعين ومعنيين.
- فما مصير محادثات سويسرا اليمنية في ظل هذه الارادة السعودية؟
- متى تتخطى مواقف الامم المتحدة حد القلق المقلق؟
- وما القادم الى البلاد في ظل توترات دولية واشتعال اقليمي؟
الضيوف:
علي الدرواني - اعلامي يمني
جمال عامر - رئيس تحرير صحيفة الوسط اليمينة