وخلط الداعية الوهابي الحابل بالنابل ليخرج بنتيجة مفادها ـ حسب زعمه ـ ان هذه التفجيرات لا علاقة لها بتحريض علماء الوهابية على تكفير الاخرين واستباحة دمائهم ليعلن وبشكل مبطن ان هذه التفجيرات ستتواصل ضد الشيعة .
كما لم ينس الداعية الوهابي تهديد اتباع اهل البيت (ع) في السعودية الذين عبروا عن امتعاضهم حيال استهدافهم من قبل شذاذ الارض، الذين تدعمهم السلطات (وهذا امر لا يخفى على اي احد) حين حذرهم من اي احتجاج، باعتبار انه سيوضع في خانة العمالة للخارج!