نرى شبابا مسلما يعيش في الغرب رحلة الرزق والأمان، فيذوب أو يذاب في فضاء صنع العولمة وأنتج الأناركيّة وكل مدارس التحلل من الهوية.
وفي هذا المعترك المجتمعي.. بات القابض على دينه كالقابض على الجمر
وبين السياسة والفكر والعقيدة والموروث الاجتماعي والثقافي، نسأل .. هل يستطيع الشباب المسلم الإنخراط في المجتمعات الغربية مع القدرة على الحفاظ على هويته الإسلامية؟
كيف أثر ظهور الإرهاب المتمثل بالجماعات التكفيرية في تعامل الشارع الغربي مع المسلمين؟
هل باتت صورة المسلم مرتبطة حكما بالإرهاب؟
هل تحمي القوانين الغربية حرية المعتقد والدين وهل تطبق هذه القوانين على أرض الواقع؟
الضيوف:
د. وليد عربيد - استاذ العلاقات الدولية في الجامعة اللبنانية