وتحيي تركيا الذكرى الأولى لمحاولة الانقلاب التي راح ضحيتها 240 شخصا، والتي نفذتها مجموعة من الجيش التركي. وتم توجيه أصابع الاتهام بالتخطيط لها للداعية التركي فتح الله غولن، الذي يعيش في الولايات المتحدة. وعلى إثر ذلك، شنت السلطات التركية حملة اعتقالات واسعة شملت عشرات الآلاف، وقامت بعمليات تطهير للأجهزة والمؤسسات الحكومية من المشتبه بانتمائهم إلى جماعة غولن.