العالم - مقالات
وقال "بوعقبة" في مقال له نشره موقع "الصحافة الجزائرية" بعنوان: "بنات المسؤولين الجزائريين ضحية نصب من لبنانيين!" إن ظاهرة زواج اللبنانيين ببنات كبار المسؤولين الجزائريين انتشرت في الآونة الاخيرة، مؤكدا بأن هذا الزواج ليس إلا عبارة عن "صفقات احتيالية"، يحتال بها النصابون على بنات المسؤولين الجزائريين بالزواج.. ويتحولون إلى مسيرين لأموال بنات المسؤولين في الخارج، حدث هذا مع ثلاثة من كبار المسؤولين الجزائريين، اثنان منهم كانا يترأسان الحكومة، وأحدهما كان يرأس أكبر حزب في البلاد.
وأضاف أن "الأخبار الأخيرة تقول إن أحد هؤلاء تنقل إلى لندن لمناصرة ابنته في معركتها القضائية مع زوجها المحتال اللبناني الذي طلقها بعد أن كتبت له كل أملاكها باسمه كزوج لها، هروبا من ألسنة السوء عن تحويل المال العام إلى الخارج باسم أبناء المسؤولين".
موقع "المناطق"
103-2