سنطرق الى القبول العربي باعتراف ترامب بالقدس عاصمة للاحتلال الاسرائيلي والعمل على تسويقه لدى الشارع العربي الذي سيمنع من اي انتقاد ضد هذا التوجه. لكن القضية الاساسية للمحور العربي المغرد داخل السرب الاميركي – اسرائيلي هو انهاء الانتفاضة واحباط اي محاولة لنقل مواجهة الى مرحلة اقوى. فهل سينجح هؤلاء في تمرير مشروعهم ام ان الشارع الفلسطيني وربما العربي والاسلامي ستكون الكلمة الاخيرة؟
الضيف:
علي الجريري – الاعلامي والباحث الفلسطيني