العالم - منوعات
وأوضحت الدراسة أن الكائنات الحية التي تعيش داخل الأنف، يمكن أن تؤدي إلى تفاقم الأعراض؛ وذلك من خلال التأثير على مقدار الفايروس الذي تستطيع طرده من الممر الأنفي.
كما أبان الباحثون أن النمط البكتيري الخلفي في الأنف، يؤثر على طريقة التفاعل مع الفايروس والمرض.