إشتباك بين قوات حفتر وجماعة مسلحة على مشارف طرابلس

الأربعاء ٠٣ أبريل ٢٠١٩
٠٩:٤٩ بتوقيت غرينتش
إشتباك بين قوات حفتر وجماعة مسلحة على مشارف طرابلس

قال متحدث باسم "الجيش الوطني الليبي" بقيادة المشير خليفة حفتر إن قوات شرق ليبيا، لها قوات أصبحت على مشارف طرابلس.

العالم - ليبيا

قال متحدث باسم "الجيش الوطني الليبي" بقيادة المشير خليفة حفتر إن قوات شرق ليبيا، لها قوات أصبحت على مشارف طرابلس.

وحسب "رويترز" قال المتحدث إن قوات "الجيش الوطني الليبي" تشتبك حاليا مع جماعة مسلحة منافسة جنوبي طرابلس.

وأضاف المتحدث أحمد المسماري لقناة العربية التلفزيونية أن قواته التي بدأت التحرك غربا وتشتبك مع جماعة مسلحة تابعة لرئيس الوزراء المعترف به دوليا فائز السراج الذي مقره طرابلس.

وقال مسؤولون، اليوم الأربعاء، إن قوات (الجيش الوطني الليبي) بقيادة خليفة حفتر، تحركت إلى غرب البلاد في مهمة محتملة "لتحرير الوطن من الإرهاب"، مشيرين إلى أن العاصمة طرابلس قد تكون وجهة مقصودة.

وأثار هذا الانتشار وهذا الخطاب قلق الحكومة المعترف بها دوليا في طرابلس والتي ما زال رئيس وزرائها فائز السراج يتفاوض على تقاسم السلطة مع حكومة موازية في شرق البلاد متحالفة مع حفتر.

وقالت حكومة طرابلس في بيان "أصدرنا التعليمات وأعلنا النفير العام لجميع القوات العسكرية والأمنية من الجيش والشرطة والأجهزة التابعة لهما بالاستعداد".

وتزامنت تصريحات الجيش الوطني الليبي وبيان حكومة طرابلس مع وصول الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الذي يقوم بجولة في المنطقة بهدف تجنب مواجهة بين الفرقاء الليبيين، إلى طرابلس.

وقال متحدث باسم الأمم المتحدة إن غوتيريش يخطط للمساهمة في الإعداد لمؤتمر وطني في غضون أسبوعين لدعم الاستقرار في ليبيا التي انزلقت إلى صراع منذ الإطاحة بمعمر القذافي عام 2011.

0% ...

آخرالاخبار

ما هو موقف إيران من هجوم سيدني؟


حلتا.. حيث تصمد القرى على سفوح الكرامة


ضربة قضائية لنتنياهو..العليا تلغي قرار إقالة المستشارة القضائية


إمكانية هدنة طويلة الأجل بين حماس والاحتلال ضمن الثوابت+فيديو


حادث سيدني: نتنياهو عامل مزدوج في صناعة الكراهية


شاهد.. شاب غزّي يلجأ لبناء منزل من طين


إيران ترد على تصريحات وزير الخارجية اللبناني الأخيرة


وزير الخارجية المصري يكذب الإحتلال الإسرائيلي


ليبرمان:نتنياهو يسرق اموال الجنود لتوزعيه على المتهربين من الخدمة


كيف تحوّل احتفال على شاطئ بوندي الأسترالي إلى مشهد رعب؟